وفقًا للنص المقدم، يُعرّف الإمام الراتب في الصلاة بأنه الشخص الذي عينه السلطان أو نائبه أو الواقف، أو اتفق عليه أهل المسجد. هذا التعريف مستمد من مصادر فقهية مثل “لوامع الدرر” و”الدين الخالص”. يشير النص إلى أن الإمام الراتب هو الأحق بالإمامة، حيث إن وجوده في المسجد يضمن انتظام الجماعة في الصلاة. إذا كان أهل المسجد قد رضوا بك إمامًا لهم، وانتظم أمر الجماعة على ذلك، فأنت تعتبر إمامًا راتبًا في هذا المسجد. هذا يعني أنك أحق بالإمامة فيه من غيرك ما دمت قارئًا، تحسن الصلاة بالناس، وتعلم فقهها. حتى لو لم تكن حاضرًا في كل الصلوات، فإن كونك إمامًا راتبًا يعتمد على رضا أهل المسجد وانتظام الجماعة على ذلك.
إقرأ أيضا:لماذا اخترت خوارزمية من علم التعمية (التشفير) كمثال في الجزء الرابع من #حركة_الترجمة؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو أنني نذرت صيام ( 3 ) أشهر متواصلة دون انقطاع ,والسؤال هو : هل يجوز أن أعاشر (أجامع ) زوجتي
- كنت في المسجد وقرأت في لائحة توضح طريقة الوضوء أن من قام بغسل يده من المرفق حتى الرسغ أي قبل الكف ول
- نحن جماعة من الفلاحين نريد أن نحصل على جرارات للفلاحة، فالدولة أرادت مساعدتنا على أن نشتري هذه الجرا
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ما حكم من بجانبه نساء يؤجرن فروجهن ويمكنه أن يغير المنكر مع العل
- كنت فتاة متفوقة -بفضل الله- وإيجابية، أنظر للحياة بإيجابية، مهما ساءت الأمور، طموحة بأن أصبح طبيبة،