وفقًا للنص المقدم، فإن أول شهيدة في الإسلام هي سميّة بنت خياط، والدة عمار بن ياسر. كانت سميّة امرأة ذات عقل راجح، أصبحت مملوكة لأبي حذيفة بن المغيرة، ثم تزوجها ياسر بن عمار بعد اعتاقها. عندما ظهر الإسلام، أعلن عمار إسلامه أولاً، ثم انضمت سميّة إلى الدين الجديد بعد أن سمعت عن مبادئه العادلة والمساوية.
على الرغم من تعذيبها الشديد من قبل ساداتها في قريش، بما في ذلك التعرض للرمال الحارقة، الجوع، والجلد، ظلت سميّة ثابتة في إيمانها. حتى أنها رفضت استخدام الرخصة التي أعطاها النبي محمد صلى الله عليه وسلم للكلام بما يرضي المشركين لتجنب المزيد من العذاب. في النهاية، استشهدت سميّة على يد أبو جهل عندما ضربها بحربة في قبلها، مما جعلها أول شهيدة في الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الرياضيات: الجبر والهندسة التحليلية والإحصاءهذه القصة تسلط الضوء على شجاعة وصبرا سميّة في مواجهة الظلم والتعذيب، وتؤكد على أهمية الثبات على الإيمان في وجه التحديات.
- ريhaan بوت لاعب هوكي باكستاني سابق
- هل يجوز للمرأة أن يكون لباسها الخاص بالصلاة لونه أبيض علما أنه لن يراه غير محارمها أفيدونا جزاكم الل
- ابني عمره 14 سنة، وهو مريض بالتوحد بنسبة 100%، لا يتكلم، يحتاج مساعدة في كل شيء. اعتماده كلي على الأ
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم ال
- أنا في سن 23 أحاول أن أكون متدينا، أحببت فتاة قبل 3 سنوات وكانت زميلتي في الدراسة، وفي صيف تلك السنة