في الإسلام، يُشجع على تقديم الأشخاص المتعلمين والمتميزين أخلاقياً في الصلاة، ولكن هذا لا يمنع الآخرين من التقدم أيضًا. وفقًا للشريعة الإسلامية، فإن أول شخص يصل إلى مكان محدد في المسجد له الحق فيه، بغض النظر عن عمره أو مستواه الاجتماعي. هذا يعني أن الصبي الصغير الذي يصل قبل البالغين له الحق في الجلوس في مقدمة الصف الأول. هذه القاعدة مبنية على مجموعة من الآثار النبوية التي تؤكد أهمية عدم تنفير الأطفال والشباب من حضور الصلاة ومشاركتهم فيها بنشاط. الإمام ابن باز رحمه الله يؤكد أنه لا يجوز تأخير الصبيان إذا تقدموا، مما يدعم فكرة احترام موقع الطفل الذي سبق إلى الصف الأول. الشيخ ابن عثيمين يشير إلى أن الأطفال يحتفظون بحقهم في الموقع الذي وصلوا إليه، ولا يوجد تبادل بين البالغين والأطفال لتحقيق العدالة الاجتماعية. يمكن للأطفال الجلوس في الصفوف الرئيسية طالما لم تكن تحجب رؤية المصلي خلفها بشكل مؤثر. باختصار، وفقًا للشريعة الإسلامية، الشخص الذي يصل أولًا يحظى بحقه في مكان معين داخل المسجد خلال الصلاة، ولا يوجد أساس شرعي لتأخير صبي صغير بسبب كونه أصغر سنًا.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الهندسة الكهربية وتقنيتها- سافرت مع زوجي واستقررنا في الأردن, وأثاث منزلي بقي عند أ هلي, ومن بين هذه الأغراض أدوات كهربائية كان
- حديقة روزفلت، ميشيغان
- أنا شاب في الثامنة عشر من عمري، نشأت في الشام، وتربيت تربية دينية، لكني خرجت من سوريا منذ سنة تقر
- أنا طالبة بالجامعة وخالي دكتور بهذه الجامعة، وقد أوصى علي الدكاترة لكي يعطوني درجات زيادة. وذلك لأن
- تكثر ماركات الألبسة، ومنها ما يعرف معناها، ومنها ما لا يُعرف، فبم تفتون فيمن ارتدى ثوبا عليه اسم مار