في النقاش حول “من يحكم العالم؟”، يطرح مجدولين الصيادي تساؤلات حول العدالة والمساواة، مشيرًا إلى أن الثروة هي الوسيلة الحقيقية للسلطة. ترد شريفة القفصي بتعميمٍ مُشْددٍ تقول فيه إن لا يوجد أحد سواء كان من القوى الكبرى أو الحكومات أو الثروة، هي السلطة الحقيقية التي تحكم العالم، وتُشكّك في أن العمل الذي نفعله اليوم هو لخدمة هذه السلطة. يتساءل هيثم القروي عن طبيعة العمل الذي يؤديها الناس، ويرى أن التعميم المظلم لشريفة لا يأخذ بعين الاعتبار الجهود المبذولة لتحسين العالم والمساواة. يُعجب نور الهدى المنور بأن تبذل البشر قصارى جهدهم لتحقيق العدالة والمساواة، وتتساءل عن مدى صحة التعميم المظلم الذي طرحته شريفة. يؤكد هيثم القروي أن الناس يحاولون تغيير الواقع، وتُشكّك مشيرة المرابط في حقيقة الأشخاص الذين يحكمون القوى الكبرى في العالم و مصالحهم. تُضيف ميار بن المامون وجهة نظر مختلفة، تقول إن هناك فرقًا كبيرًا بين العمل الذي نفعله وبين الخدمة، وتقترح أن بعض الأفعال التي نراها اليوم تعود إلى رغبة في التحسين والابتكار، وليس مجرد تلبية لسلطة خفية. وتشير ميار إلى أن مشكلة السلطة الحقيقية هي أنها تصبح غامضة جدًا لدرجة أننا لا نعرف كيف نتفاعل معها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْق- سؤالي هو كالتالي.. قبل ثلاث سنوات سرقت بعض ثمار الرمان من بستان أحدهم، والآن أنا أريد أن أتوب لكن لا
- أتمنى النصح والإرشاد وأن يكون جوابكم راحة لي وسلاما، أنا سيدة متزوجة منذ حوالي سنة ونصف، علاقتي بأهل
- المعدل: "ووه: دراما رعب هندية شهيرة عام ١٩۹۸"
- جزاكم الله عنا خير الجزاء على ما تقدمونه.لي استفساران مهمان جدًّا:الأول: أريد شراء سيارة, فلو وجدتها
- هل يجوز أن أؤجل دفع الزكاة أكثر من عام إذا كان مالي كله موجودا في التجارة وليس لدي سيولة مالية؟