في النقاش حول من يستفيد من الحروب، يبرز رأيان رئيسيان. من جهة، يشير بعض المشاركين مثل نرجس بن فضيل وإسلام الرفاعي إلى أن الشركات الكبرى هي المستفيد الأكبر من النزاعات المسلحة. يستشهدون بأمثلة تاريخية مثل الغزو العراقي للكويت والحرب في ليبيا، حيث حققت الشركات أرباحًا كبيرة من هذه الأزمات. من جهة أخرى، ترى فاطمة بن عزوز أن القياسات الاقتصادية تلعب دورًا محوريًا في دفع الدول إلى الحرب، مع التأكيد على أن الشركات الكبرى تستغل هذه الأزمات لزيادة أرباحها. يتجلى المحك في هذا النقاش في مدى تأثير القياسات الاقتصادية في تحفيز القتال بين الشعوب، وكيفية استغلال الشركات الكبرى لهذه الأزمات لتحقيق مكاسب مالية.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لاحظت أن هنالك موقعا يعرض آيات سورة البقرة وقد ورد خطأ في إحدى الآيات حيث وردت كلمة «المهتدي» بدلا م
- في طقوس روحانية قمت بالسجود لغير الله، وتكرر مني ذلك. فما حكم ما قمت به؟
- توفي أبي وترك مبلغاً من المال ، وكنت أبلغ من العمر 15 عاماً سؤالي هو هل علي إخراج زكاة هذا المال وإن
- أريد من فضيلتكم شرح هذا الموضوع: قال أبو محمد بن حزم فى كتابه المحلى:- مسألة : ومن كتب إلى امرأته با
- هل الذي لا يخشع في صلاته يدخل النار ويعتبر كافراً لأن الله لم يتقبل صلاته أي كأنه لم يصل؟