الحكم الشرعي في مسألة الرقية بالقرآن واضح ومحدد. يُسمح لأي شخص يحسن قراءة القرآن، يفهم معناه، ويتمتع بحسن المعتقد وصحيح العمل ومستقيم السلوك أن يقوم بالرقية. لا يشترط أن يكون هذا الشخص من أهل العلم الشرعي أو أن يكون قد درس الفنون العلمية. هذا الحكم يستند إلى قصة أبي سعيد الذي رقى اللديغ، كما ورد في البخاري ومسلم. المهم في هذه المسألة هو أن تكون النية حسنة، وأن يقصد الراقي نفع المسلم، وليس المال والأجرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طريق 440 بين الولايات (تينيسي)
- زوجتي قبل الزواج كانت متبرجة ولا تصلي.. بعد الزواج بدأت معها بداية طيبة حتى تحجبت وأنا لا أقسو عليها
- أحد الإخوة، يسأل و يقول بأن أخاه الأكبر زوجته لا تصلي, و قد تعرف عليها في الجامعة لما كان لا يصلي, و
- روشيم
- يا شيخي الفاضل لقد تم تعييني على وظيفة حكم سباحة ومن المعلوم أن لعبة السباحة يكون السباحون قد لبسوا