الحكم الشرعي في مسألة الرقية بالقرآن واضح ومحدد. يُسمح لأي شخص يحسن قراءة القرآن، يفهم معناه، ويتمتع بحسن المعتقد وصحيح العمل ومستقيم السلوك أن يقوم بالرقية. لا يشترط أن يكون هذا الشخص من أهل العلم الشرعي أو أن يكون قد درس الفنون العلمية. هذا الحكم يستند إلى قصة أبي سعيد الذي رقى اللديغ، كما ورد في البخاري ومسلم. المهم في هذه المسألة هو أن تكون النية حسنة، وأن يقصد الراقي نفع المسلم، وليس المال والأجرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفى والدي ـ رحمه الله ـ وترك لنا تجارة كان يديرها أخي غير الشقيق أثناء حياة والدي، وعند تقسيم الترك
- أعمل في شركة تأمين. وعلمت مؤخرا أنه لا يجوز، وزوجي لا يقبل أن أترك العمل، ويهددني بأشياء كثيرة إذا ت
- شخص في رمضان كان يمضغ علكة ثم غلبه النوم وعندما استيقظ كان المؤذن قد أذن لصلاة الفجر والعلكة ما زالت
- Ergosphere
- أعاني من غازات تخرج عند الصلاة، وهذه الغازات متقطعة, بحيث إنها قد تخرج في الصلاة, أو لا تخرج، ولكنها