النص يُطرح فيه سؤال هام: من يحدد المناهج الدراسية؟ يؤيد إكرام بن ساسي دور الحكومة الريادي في هذا السياق، مدعياً أنها مسؤولة عن البنية التحتية التعليمية وتأثيرها على ما تُدرّس.
لكن المشاركون الآخرين يُبرزون ضرورة أخذ الآراء المتنوعة في الاعتبار، من خبراء المجالات المختلفة والمجتمع الأكاديمي، لضمان جودة التعليم وتلبية احتياجات المجتمع. يؤكد نور الدين التلمساني أهمية استماع الحكومة إلى آراء الخبراء، لكنه يشدد على ضرورة اعتبار دور الرأي العام والمجتمع الأكاديمي في تحديد ما يناسب التعليم والاجتماع.
ويُطالب عبد الفتاح بن عيسى بتشجيع مشاركة جميع شرائح المجتمع في هذا السياق. يتضح من النقاش أن التوازن بين دور الحكومة كمؤسسة حاكمة و دور الخبراء والمجتمع هو مفتاح ضمان جودة التعليم وتلبية احتياجات المجتمع من خلال المناهج الدراسية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دخلت في الصلاة مع جماعة مكونة من اثنين، وقد كان الإمام راكعا، فلما انحنيت للركوع بدأ الإمام في الرفع
- هل المسيح حقا قام؟ وما حكم قول: المسيح قام حقًّا، قام، أو المسيح قام من بين الأموات؟ وشكرًا لكم.
- من تأخر زواجها لأنها تريد مواصفات معينة خاصه بأخلاق الرجل، فهل تصبر على هذا التأخير أم الأفضل عدم ال
- كما هو معلوم فإن القتل هو أعظم ذنب، وهناك فتوى في هذا الموقع تقول بأن مفسدة اللواط قد تكون أكبر من م
- أحياناً يغمض المرءُ عينيه أثناء الصلاة فهل هذا جائز؟