يذكر النص أن اسم الله الأعظم قد ورد في عدة مواضع في القرآن الكريم والسنة النبوية، مما يبرز أهميته وفضله. في القرآن الكريم، يُشار إلى اسم الله الأعظم في آية الكرسي من سورة البقرة، حيث يقول الله تعالى: “الله لا إله إلا هو الحي القيوم”. كما يُذكر في بداية سورة آل عمران بنفس الصيغة. وفي سورة طه، يُذكر في الآية “وعنت الوجوه للحي القيوم”. وفي سورة الإسراء، يُذكر في الآية “قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى”. أما في السنة النبوية، فقد ورد ذكر اسم الله الأعظم في عدة أحاديث. منها حديث عن أبي أمامة رضي الله عنه، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن اسم الله الأعظم موجود في ثلاث سور من القرآن: البقرة وآل عمران وطه. وفي حديث آخر عن بريدة بن حصيب الأسلمي رضي الله عنه، سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلًا يدعو بقوله: “اللهم إني أسألُك بأني أشهدُ أنك أنت اللهُ لا إله إلا أنت الأحدُ الصمدُ الذي لم يلِدْ ولم يولَدْ ولم يكنْ له كُفُوًا أحدٌ”، فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن هذا الرجل سأل الله بالاسم الأعظم الذي إذا سُئل به أَعطى، وإذا دُ
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي
