في النقاش، تم التركيز على دمج عناصر التراث الثقافي العربي القديم في فهم العالم المعاصر، مع تناول موضوعات مثل الحضارة المصرية القديمة، والسلوك الاجتماعي، وفرص التعليم، والدواوين العباسية. وقد ربطت زليخة الصديقي بين التراث الثقافي والتاريخ والفهم الاجتماعي الحديث، بينما أشار فريد الدين بن زيدان إلى ضرورة توسيع هذه الروابط لتشمل مستوى عالمي بسبب الطبيعة الدولية للتحديات المعاصرة. وشدد حذيفة بن شماس وفلة البصري على أهمية الاستفادة من الأعمال الراسخة التي ترتبط بالعالمية. من ناحية أخرى، دعا عبد الودود الفاسي إلى مشاركة الاستراتيجيات والمعارف الدولية لمعالجة المشاكل العالمية بشكل فعال. وقدم أصيل الدين بن إدريس نهجاً يدمج احتياجات المجتمعات المحلية مع رؤى ثقافية متنوعة، مؤكداً على أهمية التعرف على التباينات الثقافية أثناء وضع الحلول المشتركة. هذه المداولات تبين مدى التنسيق اللازم والأهمية القصوى للفهم المتعدد الجوانب للتراث الثقافي في بيئة تتغير باستمرار وفي ظل التعقيدات العالمية الأخيرة.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالمية- أعمل فى شركة لصناعة الأجهزة الطبية، وأستخدم دائما الكحول فى تطهير يدي، فما الحكم فى ذلك؟
- سؤالي هو: بعدما توضأت وأنا ذاهب إلى المسجد أحسست برطوبة في ذكري فتجاهلتها؛ لأنها تأتي دائما وهي تخيل
- سيف أحمد لاعب الكريكيت الدنماركي
- Encyclopedia of Malaysia
- جدي عليه ديون في الضرائب، وأنا أعلم أن الضرائب كل وقت محدد تزيد في المبلغ بالربا. سؤالي: جدي توفي. ه