يستعرض النص مفهوم ذكر الله وفوائده، حيث يُعرّف الذكر بأنه يشمل جميع أنواع العبادات كالصلاة والصيام وقراءة القرآن، بالإضافة إلى الأذكار الخاصة مثل التسبيح والاستغفار. يُقسم الذكر إلى معنيين: عام يشمل جميع الطاعات، وخاص يتضمن الألفاظ الواردة في الكتاب والسنة. يُعد الذكر من أعظم العبادات التي تُطرد الشيطان وتزيل الهموم وتقوي البدن، كما أنه يورث المحبة والسعادة ويجلب الرزق. يُعتبر الذكر أيضًا وسيلة لجلاء القلب من الصدأ وزيادة الحسنات وحط الخطايا، ويُعد أمانًا من النفاق. يُذكر النص أن الذكر يكون بالقلب أو باللسان، ويشمل تمجيد الله بأسمائه وصفاته، والإخبار عن نعمه وإحسانه. أفضل الذكر هو “لا إله إلا الله”، وأفضل الدعاء “الحمد لله”، بينما أفضل أوقات الذكر هو الثلث الأخير من الليل وطرفي النهار.
إقرأ أيضا:كتاب الأساليب الإحصائية والجغرافيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ولو أن قرأن في مرية من لقائك ـ ما حكم قراءة هذا الورد؟ وللعلم فإن هذا الورد لقضاء الحاجة إن قرئ عدة
- هل تدخل الذئاب والثعالب والأسود وما شابه ذلك من هذه الحيوانات في دائرة الكلاب المنهي عن اتخاذها وترب
- خط الخلافة على العرش البوتاني
- Nian
- هل يجوز تقديم الحيض قبل رمضان؟ علما أن تقديمه سوف يترتب عليه أن تكون فترة الطهر أقل من خمسة عشر يوما