يبيّن النص موقف المريض المصاب بمرض عصبي مزمن من الصيام، حيث يُجيز الفطر في نهار رمضان إذا أثّر المرض على عمله أو كسبه. يشدد النص على ضرورة أن يكون الفطر بقدر الضرورة، مع الأخذ بالاعتبار إمكانية الشفاء من المرض. وإذا كان ذلك ممكناً، فعليه القضاء على الأيام التي أفطرتها بعد الشفاء. أما إذا استمر المرض، فلا قضاء عليه، لكن يجب إطعام مسكين عن كل يوم أفطرت فيه. يُؤكد النص على أن هذه الأحكام تُصدر من خلال رؤية علامة هيثم رحمه الله، وختاماً يُشير إلى أن الله تعالى هو أعلَم بالحقائق.
السابق
إعادة تعريف الثقة استراتيجيات بناء علاقات قوية ومستدامة للأعمال التجارية
التالياستكشاف العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والتواصل الإنساني رؤية مستقبلية
إقرأ أيضا