موقف المشركين من توحيد الألوهية كان موقفًا رافضًا ومتحديًا. فقد كانوا يرفضون فكرة أن الله هو الإله الواحد الأحد الذي لا شريك له، وكانوا يعبدون آلهة متعددة إلى جانب الله. هذا الموقف كان مبنيًا على اعتقادهم بأن هذه الآلهة الأخرى لها دور في حياتهم اليومية، سواء في جلب الخير أو دفع الشر. كانوا يعتقدون أن هذه الآلهة يمكن أن تتوسط لهم عند الله، مما يعكس فهمهم الخاطئ للعلاقة بين الخالق والمخلوق. هذا الرفض لتوحيد الألوهية كان جزءًا من نظامهم الديني والاجتماعي، حيث كانت عبادة الأصنام والأوثان جزءًا لا يتجزأ من حياتهم الثقافية والدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو التوضيح؛ لأن هذا يمكن أن يجعل شخصًا غير مسلم يدخل الإسلام. لديّ سؤال بخصوص التفاسير الموجودة لل
- برونو فورنييه
- أخي له محل يبيع فيه المنتجات الغذائية، والسجائر أيضًا، ويعطي أمي المال؛ لكي تشتري علاجها، وغيره مما
- يعلم الله أنني أحبكم في الله, عندي سؤال لابد أن أستطرد قبله، لأن أغلب زملائي قالوا إن كلامي أو مقولت
- نذرت وأنا طالب في الجامعة لئن رزقني الله زوجة وأتاني منها بولد لأذبحن عجلا، وأوزعه على الفقراء. زوجت