النص يُسلط الضوء على مفهوم البعثة النبوية منذ أقدم العصور، حيث اختار الله تعالى سيدنا آدم ليكون خليفته الأول على الأرض ورسوله إلى البشر كافة، مهداً لبداية التواصل الإلهي مع الإنسان وتشريعه للقيم الأخلاقية والدينية التي ما زالت تُشكّل أساس المجتمعات المتدينة.
بعد وفاة آدم، تولى النبي نوح مهمة إرشاد الأجيال اللاحقة برسالة الله تعالى، كما يُرمز إلى ذلك بقصته الشهيرة لبناء السفينة، والتي تُعتبر رمزاً للتسامح والتحدي الروحي. ويؤكد النص على دور هؤلاء الرسل الأولين في ترسيخ دعائم العقيدة والشريعة الإسلامية قبل ظهور الإسلام الحنيف الذي وصل إلينا بقيادة النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
إقرأ أيضا:لا للفرنسة ، أنقذ عبقرية طفلكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مارك شفايكر: حاكم ولاية بنسلفانيا الـ44
- رأيت في موقعكم هذا: «إذا فات هذا الوقت دون عذرٍ, فالواجب قضاؤها فورًا عند جمهور أهل العلم، وتجب التو
- زوجي رجل صالح، ولم يكن بخيلا قط لا علي ولا على أحد من أهله وخصوصا أمه، وبعد وفاة الأب أصبحت الأم تأخ
- إخوتى الأعزاء أنا فى حيرة من أمري، فقد أصابني ما لم يصب غيري من بلاء، ولكن الله منّ علي بالستر والصب
- Willard, Utah