كتاب “الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي” المعروف أيضًا باسم “الداء والدواء”، هو عمل بارز للإمام محمد بن أبي بكر بن أيوب الدمشقي، المعروف بابن قيم الجوزية. ألّف هذا الكتاب استجابةً لسؤال حول كيفية التعامل مع بلية معينة تؤثر على الدنيا والآخرة. يتناول الكتاب بشكل رئيسي موضوع العشق المحرّم، حيث يقدّم ابن القيم علاجين رئيسيين: الوقاية من العشق قبل وقوعه، ومعالجته إذا حدث. يقسم الكتاب إلى خمسة موضوعات رئيسية: الدعاء وحسن الظن بالله، أضرار المعاصي، العقوبات الشرعية على المعاصي، دواء داء العشق، والرد على شبهات أهل العشق. يركز ابن القيم على أهمية التعلق بالله تعالى كعلاج أساسي للعشق المحرّم، ويوضح الفرق بين العشق الحلال والعشق الحرام.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إني أستخير في شخص تقدم لخطبتي، وآخر يريد أن يتقدم لي ولكن لم يظهر لي شيء سوى أن شخصا آخر ثالثا كان ي
- نريد الزواج في بلد غير بلدنا، فهل هذا جائز؟ وما هي الطريقة السليمة لتجنب المشاكل عند توتيق العقد في
- أستثمر في البورصة بمبلغ من المال، ولنفترض أنه 100.000 وتقوم الشركة بتحصيل عمولة على أي عملية بيع أو
- حدثت مشادة بيني وبين زوجتي، وذهبت لأصالحها الساعة الثانية والثلث قبل الفجر، وحدث جماع، وعند الانتهاء
- منذ فترة قرأت حديثا عن خطورة عدم تأدية الحقوق إلى أهلها، ويوجد أكثر من موقف أريد أن ترشدوني فيه: 1-