ينصح النص الآباء والأمهات بتفتيش ممتلكات أبنائهم بشكل دوري للتأكد من عدم وجود أشياء محرمة أو مخالفة للشريعة الإسلامية. هذا الإجراء ضروري لأن الشيطان قد يحرض الأطفال على امتلاك مواد محظورة أو مشاهدة مقاطع فيديو غير مناسبة. يعتبر هذا التفتيش جزءًا أساسيًا من المسؤولية التربوية، حيث يمكن أن تكون الأدلة على الانحراف وجود متعلقات مشبوهة أو صداقة سيئة. يجب تنفيذ هذه التدقيقات بصورة سرية للحفاظ على الثقة وتجنب إدراك الطفل المبكر للمحتويات المشبوهة. يجب التركيز فقط عندما تبدو هناك علامات مبكرة لانحراف الطفل. إذا اكتشفت الأسرة أي منتجات محظورة، يجب التخلص منها فورًا ونصح الطفل بحكمة ورعاية وفقًا للشريعة الإسلامية. يعتبر تغيير المنكر واجبًا شرعيًا يمكن تأديته عبر التصرف الشخصي أو تحريض الآخرين عليه. تلعب الرقابة الأسرية دورًا محوريًا في الوقاية من الأفكار والمعاصي الخطيرة قبل تفشيها داخل المجتمع الأسري.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 4 (أبو مروان عبد الملك بن زهر)- كارتستا وبريدسدال
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم« وأتبع السيئة الحسنة تمحها» و لكن هل العكس صحيح ؟يعني إذا فعلت حسنة
- نويت الحج هذا العام ومع دخول شهر ذي الحجة قمت بقص أظافري وأنوي أن أحلق شعري مع العلم أني لم أحرم بعد
- أنا وضعت يوم 20 -5 - 2008 واستمر نزول الدم إلى اليوم 36، ثم انقطع يومين، ثم نزل دم بني فاتح يميل للا
- ما حكم مجالسة من يسمع الحرام عبر سماعات الأذن، وأنا معه في الغرفة، لكن لا أسمعه؟ جزاكم الله خيراً.