كان نصري شمس الدين مغنيًا مسرحيًا لبنانيًا شهيرًا، ولد في 27 يونيو 1927 في قرية جون الشوفية بلبنان. نشأ وسط أسرة فنية، مما ساعد في تشكيل ميوله نحو الفن والموسيقى. بدأ مشواره الفني مبكرًا، حيث غنى في مناسبات القرية واحتفالات المدرسة، مستلهمًا صوت والدته الجميلة. بعد دراسته للموسيقى في بلجيكا، انطلق في عالم الغناء والتمثيل، حيث عمل مع كبار الفنانين مثل إسماعيل ياسين والأخوين رحباني. ترك بصمة واضحة في الأغنية اللبنانية والعربية عبر أداءه لأغاني مميزة مثل “يا محنجلي” و”يا ليل الهوى”. كما قدم أعمالًا مسرحية رائدة مثل “موسم العز” و”البترا”، والتي أثرت بشدة على المشهد الثقافي العربي. رغم نجاحاته الكبيرة، لم ينسِ جذوره التجارية، إذ واصل العمل بتجارة زيت الزيتون التي تعلمها من أبيه. توفي نصري شمس الدين أثناء أدائه على المسرح في دمشق عام 1983، تاركًا خلفه تراثًا فنيًا ثريًا يُحتفى به حتى اليوم.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- أنا صاحب الفتوى رقم 79802 أريد أن أخبركم أنه يمكن لي أن أقتصر على حضور الامتحانات فقط لكني قد أحرم م
- تزوجت فتاة من أجل المتعة عمرها 15 عاما وعمري 60 عاما، ولم أعلم أن هذا الزواج حرام، وقد سألت وقالوا ل
- ديف مان
- كولاتينا مدينة البرازيل في ولاية إسبيريتو سانتو
- إذا كان هناك نذر صلاة إذا تحقق شرط معين، فإذا تحقق جزء من هذا الشرط، فماذا يفعل الناذر، إذا كان هناك