النص يقدم نصائح للزوجة حول كيفية التعامل مع زوجها الذي يعمل في الهيئة، خاصةً فيما يتعلق بتعامله مع النساء. يُشدد النص على أهمية تشجيع الزوج ودعمه في عمله، مع التأكيد على أن حديثه عن النساء لا يعني بالضرورة إعجابًا أو غيرة، بل قد يكون لتنبيهها على المنكرات أو التعبير عن قلقه. يُنصح الزوجة بعدم الشك أو التضجر من اهتمام زوجها بعمله، وأن تتعامل بحكمة إذا شعرت أنه يقصر في حقها أو معاملة أهله. يُؤكد النص على ضرورة أن يعطي الزوج حقوق أهله ويراعي مشاعرهم، وأن يتجنب كثرة الكلام مع النساء إلا للضرورة. كما يُشدد على أهمية غض البصر، مشيرًا إلى أن النظرة سهم من سهام إبليس. يُختتم النص بتذكير الزوجة بأن نصيحتها لزوجها يجب أن تكون بالتي هي أحسن، وأن تحرص على عدم دخول الشيطان بينهما.
إقرأ أيضا:الكلمات العربية : فصاحة أهل القرى المغربية قبل الحضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سهوت في التشهد الأخير بموضوع شغل بالي؛ لدرجة أني تكلمت مع الناس الذين حولي قبل التسليمتين، ونبهن
- ما هو حكم الشرع في رجل قال لامرأته عند ما كانت تسأله أنها تريد الذهاب إلى بيت أبيها، فقال لها: اذهبي
- قرأت في أحد الكتب أن الدعاء في الصلاة باللهجة العامية يبطل الصلاة، مع العلم بأن الدعاء باللهجة أحيان
- مبادرة مكافحة السرطان
- هناك مجموعة من الأخوات المنتقبات يقمن بهجر غير المنتقبات رغم ارتدائهن لللباس الشرعي هجرا تاما حتى ين
