النص يسلط الضوء على أن نظام العدالة في العديد من الدول يواجه تحديات كبيرة تتطلب إعادة تشكيل وتطوير شامل. يرى بعض الخبراء أن تحديث الأدوات الحالية لا يكفي لإصلاح هذه المشاكل، بل يجب إعادة التفكير في بنية النظام بأكمله. هذا يشمل التطوير المستمر والتحديث الدائم، بالإضافة إلى زيادة حماية حقوق الفرد وضمان إفصاح المعلومات. كما يشددون على ضرورة أن تعتمد السلطات السياسية على مصالح الشعب بدلاً من مصالحها الشخصية. في المقابل، هناك رأي آخر يرى أن تحديث الأدوات يمكن أن يكون كافياً إذا تم إعادة صياغة مبدأ العدالة نفسه. ومع ذلك، يشير النقاش إلى أن التغيرات الديمقراطية في العديد من الدول لم تحقق نجاحاً كبيراً في تأمين العدالة والقانون، مما يجعلها بحاجة إلى إعادة تشكيل وتطوير لاستيعاب التغيرات الديمقراطية والقضايا الاجتماعية والسياسية. وبالتالي، يتجلى الإجماع على أن نظام العدالة يجب أن يخدم المصالح العامة وليس مصالح الأقوياء، مما يتطلب إعادة التفكير في كيفية عمله وتطويره ليصبح أكثر عدلاً ومتوازناً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَكْل- ذهبت لشراء شقة فوجدت السمسار يعرض علي شقة بسعر مناسب ولكن يشترط دفع مبلغ من المال (من تحت الطاولة) و
- تناقض في الفتاوى: سألت ورقم سؤالي: 2348994، ولم يكتبوا سؤالي ويجيبوني عليه بشكل منفرد كباقي الفتاوى،
- قرأت فتوى أن الموظف بشهادة زور إذا كان مخلصا في عمله وتوظف بالشهادة في غير تخصص الشهادة فإن ماله حلا
- أكواد المنطقة 909 و840
- نحن عائلة مكونة من أب، وأم، وأختين وأخ وحيد، يملك والدي منزلا يسكنون به ويرغبون بأن يخصصوا لأخي أسهم