نظرة الإسلام إلى الإسقاط النجمي تستند إلى مفهوم الإنسان الذي يتكون من جسد واحد وروح، حيث يُعتبر الجسد هو البدن المحسوس الذي خلقه الله تعالى، بينما الروح هي التي تُنفخ في هذا الجسد بأمر من الله، مما يجعل الإنسان حياً. الروح تنفصل عن الجسد بالموت أو مؤقتاً عند النوم، وهي من الغيبيات التي لا يعلم حقيقتها إلا الله. الإسلام يرفض الإسقاط النجمي لأنه لم يثبت علمياً ويعتبره باطلاً. من الناحية الشرعية، صدرت فتاوى تحرمه وتعتبره من السحر والتعامل مع الشياطين، مما يجعله شركاً بالله. العلماء المسلمون يرون أن هذه المعتقدات مأخوذة من الديانات الوثنية والمعتقدات الباطنية، وتدعو لتطوير قوى الجسد ليصبح مستغنياً عن فكرة الدين والإله.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو الأفضل والأعظم أجرا وثوابا ختم القرآن كل أٍربعة أيام وباقي الوقت أكرر قل هو الله أحد (سورة الا
- Felipe de Neve
- أسأل عن الجمع بين الأختين لي صديقة أحبت شابا وكان قريبها وكل عائلتها تعلم بحبهما وقد وعدها بالزواج و
- ستيفان غريتشينغ
- كيف يقسم ميراث امرأة تركت زوجا وأبناء ذكورا وإناثا وأما وأبا وجدا وجدة وإخوة وأخوات؟