نظرة الإسلام إلى الإسقاط النجمي تستند إلى مفهوم الإنسان الذي يتكون من جسد واحد وروح، حيث يُعتبر الجسد هو البدن المحسوس الذي خلقه الله تعالى، بينما الروح هي التي تُنفخ في هذا الجسد بأمر من الله، مما يجعل الإنسان حياً. الروح تنفصل عن الجسد بالموت أو مؤقتاً عند النوم، وهي من الغيبيات التي لا يعلم حقيقتها إلا الله. الإسلام يرفض الإسقاط النجمي لأنه لم يثبت علمياً ويعتبره باطلاً. من الناحية الشرعية، صدرت فتاوى تحرمه وتعتبره من السحر والتعامل مع الشياطين، مما يجعله شركاً بالله. العلماء المسلمون يرون أن هذه المعتقدات مأخوذة من الديانات الوثنية والمعتقدات الباطنية، وتدعو لتطوير قوى الجسد ليصبح مستغنياً عن فكرة الدين والإله.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي عصبية ومتشككة وعنيدة وقد احتكت مع والدتي أكثر من مرة والنتيجة أنها تقاطعها ولا تسلم عليها وقد
- لي سؤالان يتعلّقان بصديق أريد نصحه وأحتاج إلى رأي شرعي: - صديقي عاطل عن العمل، علما أنّه كان يعمل في
- يقول الله تعالى : الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك و حرم ذلك على
- أب لبنتين، وولد، الأولى عمرها 13، والثانية 11، وولد عمره 10 سنوات، وهم حاليا مع أمهم -طليقتي- وهي تع
- Squirrel Hill