كانت نوال السعداوي شخصية مؤثرة ومتعددة الجوانب في الأدب والثقافة والنشاط الاجتماعي المصري. باعتبارها روائية وكاتبة عمود ومناضلة نسوية بارزة، تركت بصمتها على مشهد الأدب العربي من خلال أعمالها التي تناولت بجرأة قضايا المرأة وتحدياتها الاجتماعية. بدأ مسيرتها المهنية الطموحة بتحصيلها درجة الطب من جامعة القاهرة، مما منحها نظرة فريدة وفكرًا نقديًا لواقع مجتمعها. وقد تجلى ذلك في كتاباتها الأولى، بما في ذلك “الطفل المعجزة”، والتي مهدت الطريق لأعمال أكثر تأثيرًا مثل “الجنسانية”. يُعتبر الأخير واحدًا من أهم الأعمال الفلسفية المتعلقة بحقوق المرأة العربية، حيث طرح أفكارًا جريئة حول المساواة بين الجنسين والقمع الجنسي داخل الثقافة الإسلامية والعربية التقليدية. وعلى الرغم من الجدل الواسع الذي أثاره عملها، فقد ساهمت بشكل كبير في حركة حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين في العالم الإسلامي. علاوة على إسهاماتها الأدبية، لعبت السعداوي دورًا نشطًا في السياسة المصرية وعملت مستشارة صحية لرئيس البلاد آنذاك محمد أنور السادات. وبذلك، حققت توازنًا مثاليًا بين الكلمة المكتوبة والدبلوماسية
إقرأ أيضا:التنوع البشري واللغوي بمنطقة سوس على مر التاريخ- توفي عن أب، وأم، وأخوين.
- دخلت في المسجد بعد الجماعة الأولي و أقمت جماعة أنا وفرد آخر وحين أقمت الصلاة وجدته كبر تكبيرة الإحرا
- إذا كنت أغسل بنطالا من أثر النجاسة، وانتهيت من غسل البقعة، ورأيت أن الماء تجاوز حدودها إلى أجزاء أخر
- أنا متزوجة وعندي ولدان أعاني من اضطرابات الدورة الشهرية ووجع شديد في أسفل البطن وتأتيني إفرازات وقد
- ما حكم نطق اسم الجلالة دون الهاء كأن يقول الشخص عبد اللا، أو إن شاللا، أو واللا، وهكذا ينطقها العامة