في النص، يُوضح أن غسل الميت واجب كفائي، أي أنه إذا قام به بعض المسلمين سقط عن الباقين. ومع ذلك، إذا لم يتمكن المسلمون من غسل الميت بسبب ظروف صعبة، فإن الحكم الشرعي يُخفف. في حالة ابن عمك، حيث لم تتمكن من غسله بسبب الظروف الصعبة، فإنك لست ملزمًا بغسله. إذا كان بإمكانك صب الماء عليه، فافعل ذلك. وإذا لم يكن ذلك ممكنًا، يمكنك تيميمه بالتراب. إذا كنت قد دفنت ابن عمك دون غسله جهلاً بالحكم الشرعي، فلا إثم عليك. ما عليك سوى الاستغفار من التعجل في الأمر قبل السؤال، والانتباه إلى وجوب تحري الحكم الشرعي فيما يعرض لك من أمور.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إني والحمد لله في عيش رغيد ولي من العمر 37 سنة، لكن من بعد ما ذقت الأمرين من مرضي لأكثر من 26 سنة حت
- Solliès-Toucas
- حسن علي عبد الرحمن
- أقوم بغسل الملابس في الغسالة بالطريقة التالية: أضع الملابس، وأصب عليها ماء إلى أن يصل الماء إلى مستو
- لي أخت تعمل طبيبة، وزوجها طبيب يعمل في مستشفى, أصيب زميل له طبيب ـ عافاه الله وعافانا وجميع المسلمين