في النص، يُناقش الحلف المتعلق بالألفة مع صديق، حيث حلف الشخص بأنه صديقه الأصلي، ولكن الظروف المالية الحالية تمنعه من دفع ألف دينار. وفقًا لأغلبية العلماء، بما في ذلك أبو حنيفة ومالك وأحمد، لا يوجد التزام شرعي لتوفير هذا المبلغ الآن. يُعتبر الحلف في هذه الحالة من “لغو اليمين”، حيث تم بناءً على افتراض سليم ولكنه تحول لاحقًا إلى خطأ. القرآن الكريم في سورة البقرة يؤكد أن الله لا يؤاخذ باللغو فيما تعاهدتم، مما يعني أن الحلف الذي لا يستند إلى نية كاملة أو إرادة مستمرة لا يتطلب كفارة. لذلك، لا يلزم الشخص بكفارة أو تقديم المبلغ بسبب وضعه المالي الحالي. النص أيضًا يذكّر بأهمية استخدام اليمين بحذر وعدم الإفراط فيه، مشيرًا إلى نصائح علماء مثل الدكتور محمد الأمين الشنقيطي ودكتور عبد العزيز بن عبد الله بن باز حول التعامل مع اليمين بشكل عام.
إقرأ أيضا:قبيلة الشياظمة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق تزوج حديثا وقد عقد له قرانه امرأتان وهذا بحضور ولي الفتاة واثنين من الشهود الرجال وقد وقع إش
- أنا أعيش في بلد غير إسلامي للدراسة, هناك البعض من يبدأ المصافحة باليد اليسرى، ما الذي يجب على المسلم
- أنا قد أعطيت مالا لوالد زوجتي لكي يشغله لي, وهو يعطيني نسبة 12 % على هذه الأموال ثابتة بغض النظر عن
- منذ أربع سنوات وأنا أعاني من خلل في دورتي الشهرية في السابق كانت منتظمة ومدتها من 9إلى 10 أيام ومنذ
- في بلدي، هناك من يقول: إن زواج أخوين من أختين يجلب الشؤم. وقد رأيت بالفعل العديد من هذه الحالات، حيث