وفقًا للنص المقدم، فإن الأموال التي اكتسبها شخص ما من تجارة المخدرات قبل اعتناقه للإسلام تعتبر اليوم جائزة شرعًا. هذا بناءً على مبدأ الإسلام الذي يهدم ما قبله من الذنوب والمعاصي، حيث يغفر الله للفرد كل ما فعله أيام كفره. هذا المبدأ مستند إلى نصوص قرآنية ونبوية محترمة تؤكد على مغفرة ذنوب السابقين بمجرد دخولهم دائرة الدين الحق. لذلك، ليس هناك سبب للتردد بشأن استخدام تلك الثروة بكافة الوسائل المشروعة، سواء بالتوزيع الخيري عليها أو إنفاق بعض منها على الزواج وغير ذلك. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين البارزين الذين يرون أن الإسلام يمحو الماضي تمامًا عند هداية شخص جديد إليه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز تناول حبوب تنظف الكبد, وفي نفس الوقت تبيض الجسم كله؟ فأنا أريد تناولها بقصد الحالتين.
- ما حكم الصلاة في الفانلة: الحمالات الداخلية للرجال؟
- أنا متزوجة بالإجبار، ولا أريده، فما حكم هذا الزواج؟ علمًا أني كنت متزوجة من قبل، لكن زوجي ما دخل علي
- بارك الله فيكم. ما حكم المال الضائع في المدارس مثل: خمسة ريالات، أو عشرة ريالات؟ وهل يجب على الطالب
- جونتا أوستن