وفقًا للنص المقدم، فإن الأموال التي اكتسبها شخص ما من تجارة المخدرات قبل اعتناقه للإسلام تعتبر اليوم جائزة شرعًا. هذا بناءً على مبدأ الإسلام الذي يهدم ما قبله من الذنوب والمعاصي، حيث يغفر الله للفرد كل ما فعله أيام كفره. هذا المبدأ مستند إلى نصوص قرآنية ونبوية محترمة تؤكد على مغفرة ذنوب السابقين بمجرد دخولهم دائرة الدين الحق. لذلك، ليس هناك سبب للتردد بشأن استخدام تلك الثروة بكافة الوسائل المشروعة، سواء بالتوزيع الخيري عليها أو إنفاق بعض منها على الزواج وغير ذلك. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين البارزين الذين يرون أن الإسلام يمحو الماضي تمامًا عند هداية شخص جديد إليه.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Alfredo Hernández
- شخص ظلمني واتهمني بأمور سيئة جداً جداً ، وأنا إلى الآن أدعو عليه بسبب ظلمه لي ولا ألقي عليه السلام.
- سؤال: اشتريت من بياع قاتا بقيمة ثلاثمائة، فأعطيته مائتين وخمسين. فبقيت خمسون عندي، فقلت له غدا أعطيك
- ويليام أ. كليمنس جونيور
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وولدان، وبنت.