في النص، يُناقش كيفية ترتيب صلاة الفجر وسنة الفجر عند الاستيقاظ قبل طلوع الشمس. يُفضل البدء بصلاة سنة الفجر ثم الفرض، كما هو مذكور في مطالب أولي النهى وشرح خليل. ومع ذلك، إذا كان هناك خوف من ضيق الوقت، يُسمح بالبدء بالفرض ثم أداء سنة الفجر بعدها أو بعد طلوع الشمس. الفقهاء الشافعية والحنابلة يدعمون هذا الرأي، مستشهدين بحديث أبي داود الذي رواه قيس بن عمرو، حيث صلى رجل ركعتين بعد صلاة الفجر ولم يعترض الرسول صلى الله عليه وسلم. بناءً على ذلك، إذا كان الوقت يتسع، يُفضل البدء بسنة الفجر ثم الفرض. أما إذا كان هناك خوف من ضيق الوقت، فيمكن البدء بالفرض ثم أداء سنة الفجر بعدها أو بعد طلوع الشمس.
إقرأ أيضا:علماء الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالعربية: رأس المحاذر
- لماذا قال الله تعالى في سورة يس الآية72 -ركوبهم- بفتح الراء ولم يقلها بضم الراء ؟
- هل الإنسان مسلم بمجرد النطق بالشهادتين، أم ليس مسلمًا حتى يتعلم أمور التوحيد؟
- ارتكبت معصية، وندمت على ارتكابها، وأقسمت ألا أعود، ودعوت ربي إن عدت أن أرى أمّي أمامي مريضة، وعدت، و
- Winter Is Coming (2023)