إنكار أحداث محددة مثل ظهور الدجال والمهدي ونزول عيسى عليه السلام يُعتبر مسألة حساسة ومعقدة في الفقه الإسلامي، بحسب النص. بينما يؤكد معظم العلماء، ومنهم الإمام عبد العزيز بن باز، أن هذه الأحداث جزء أساسي من العقيدة الإسلامية استناداً إلى أحاديث نبوية متواترة وصحيحة، إلا أنه يوجد خلاف طفيف بين بعض الفقهاء حول درجة التكفير المرتبطة بإنكار هذه الأمور.
على الرغم من الاتفاق العام على أهمية قبول هذه الأحداث، فقد اقترح البعض عدم تصنيف رفض الاعتقاد بها مباشرة تحت بند “الكفر”، بل ربما يكون نتيجة للغلو والتشدد. ومع ذلك، يحذر النص بقوة من مخاطر تجاهل أي جوانب مهمة منها، خاصة أنها مرتبطة بالأحاديث النبوية الشريفة. بالتالي، حتى وإن كان هناك مجال للنقاش حول الدرجة القانونية لإنكار هذه الأحداث، فإن الرفض لها يتطلب دراسة دقيقة وحساسية شديدة لمنع سوء الفهم والإدانة غير الضرورية.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقية- مسند أحمد (ج 46 / ص 48) كُنَّا مَعَ أَبِي قَتَادَةَ عَلَى ظَهْرِ بَيْتِنَا فَرَأَى كَوْكَبًا انْقَضّ
- راورشتس كانغويانينسيس
- Benzonatate
- بعد زواجي اكتشفت أن زوجي عندما يغضب يسب الدين والرب، فكيف أتصرف معه؟.
- أنا أريد أن أتحجب وعمري هو 13 سنة ولكن أهلي لم يقبلوا لأنهم يعتبروني صغيرة فهل أتحجب وأضعهم تحت الأم