وفقًا للنص المقدم، فإن ابتلاع الماء أو الطعام أثناء الصيام قد يفسد الصوم في حالات معينة. إذا ابتلعتِ الماء عمدًا خوفًا من دخوله إلى حلقك، أو ابتلعتِ بقايا طعام في فمك كسلاً عن تنظيفه، أو ابتلعتِ ماء الوضوء عمدًا، فإن صيامك يفسد في هذه الحالات. في هذه الحالات، يجب على المسلمة التوبة إلى الله والاستغفار، وقضاء الأيام التي أفسدت فيها صيامها عمدًا. يمكن تقدير عدد هذه الأيام وتصومينها قضاءً. ومع ذلك، لا يلزم على المسلمة قضاء هذه الأيام أثناء فترة رضاعها، حيث يمكن أن يكون الصيام صعبًا عليها أو على طفلتها. من المهم أن نلاحظ أن الوسواس القهري قد يزيد من صعوبة الصيام، ولكن يجب على المسلمة الاهتمام بترك الوساوس وعدم الالتفات إليها، حيث أن خير علاج للوسواس هو إهماله وعدم الانشغال به. في النهاية، التوبة إلى الله هي مفتاح الفرج، والله غفور رحيم.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للأمن السيبراني- لي صديق يعمل رساما، ولا يجيد شيئا سوى الرسم، وليس لديه أي مصدر رزق آخر إلى جانب أن حالته الصحية لا ت
- في السؤال رقم: 2603723، لم يكن هناك جواب لسؤال: هل هناك اختلاف بين أن تكون العبادة لله، أو أن تكون م
- هنا في المغرب يكون دعاء بعد صلاة التراويح، وبما أن المسجد ممتلئ، فلا أستطيع الخروج حتى ينتهي الإمام
- أريد أن أسأل عن مدى صحة الحديث: «ربي لا تلمني بما لا أملك»؟ وعن معناه إن كان صحيحا؟ وجزاكم الله خيرا
- أنا أعمل في شركة لكراء السيارات وعندما أكتري كل السيارات الموجودة عندي أتصل بوكالة لنأخذ منها السيار