وفقاً للنص، فإن قصة آدم وحواء وأبنائهما لا تقتصر على قابيل وهابيل فقط. يشير القرآن الكريم إلى وجود العديد من الأبناء الآخرين الذين من نسلهم تطورت الإنسانية. يُذكر أن عدد هؤلاء الأبناء قد يكون حوالي تسعين طفلاً في ثلاثين جملاً مختلفة. هناك اختلاف بين المؤرخين حول دور سيدنا آدم وشيث في نشر الخلق البشري، حيث يسرد ابن إسحاق أن معظم البشر الحاليين ينحدرون من شيث، مشيراً إلى أن نسل قابيل قد اندثر. كما يوجد حديث صحيح نسبته بعض العلماء إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم يفيد بأن الفترة بين خلق آدم ونوح عليهما السلام تقدر بعشرة قرون بشرية، مما يشير إلى الانتقال التدريجي للإنسانية عبر هذه الفترة الزمنية الطويلة. هذه التفاصيل توفر منظورًا شاملاً لتطور الإيمان الإسلامي والفلسفة التاريخية المبنية على قصص الأنبياء والأحداث الكبيرة في التراث الإسلامي القديم.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارع- لماذا لا توجد بركة في الوقت؟
- زوجتي كثيرة العتاب مما يحول حياتي الي جحيم ولدينا أولاد ولا أريد أن أصل إلى درجة الطلاق، فماذا أفعل
- غاغاوزيا
- هل يجوز الذَّهاب إلى صلاة الجمعة مرتين في الشهر، بسبب العمل؟ أنا أقيم في أوروبا، وأعمل كسائق على الر
- شيخنا الفاضل، كنت قد طلقت زوجتي طلقة واحدة. المهم كنت قد قررت ألا أراجع زوجتي حتى نتفق على مبادئ جدي
