اسم الجواد هو أحد أسماء الله الحسنى، كما ورد في السنة النبوية الشريفة. فقد روى البيهقي وأبو نعيم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “إن الله تعالى جواد يحب الجود، ويحب معالي الأخلاق، ويكره سفسافها”. هذا الحديث صححه الألباني في صحيح الجامع. وقد أكد العديد من العلماء على أن الجواد هو اسم من أسماء الله، مثل ابن القيم رحمه الله في النونية، والشيخ السعدي في تفسيره، والشيخ ابن عثيمين في سرد أسماء الله الحسنى. بناءً على ذلك، يجوز التسمي بـ عبد الجواد، حيث أن المراد بـالجواد الله سبحانه وتعالى، لا يرتاب الناس في ذلك. وقد شاع هذا التسمي في الناس من قديم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تعرفت على شركة في بلادنا تدعم التسويق الشبكي وهي تستلزم عند التسجيل للعمل إدخال شخصين في البداية مع
- هل يجوز استخدام مؤشر للاستخدام الشخصي في تجارة العملات فقط، ودون أن أبيعه أو أن أروج له، وحيث إنني ا
- أبي يفرق بين إخواني الأصغر مني سنا، وبيني أنا وأختي في كل شيء، حيث يفضلهم علينا منذ الصغر، وأختي الآ
- شخص بعد السلام، علم أنه صلى ثلاث ركعات في التراويح؛ فقام إلى رابعة، وسجد للسهو. فما الحكم؟ وهل هناك
- قائمة حلقات كيت وميميم