النص يوضح أن الأجر الوارد في القرآن يشمل كل من يقرأه قراءة صحيحة، بغض النظر عن نيته. سواء كان القارئ يحفظ القرآن، أو يراجع ما حفظه، أو يقرأ للاستشهاد، أو لأي غرض آخر، فإنه يحصل على أجر عظيم. هذا الأجر يتمثل في أن لكل حرف حسنة، والحسنة بعشر أمثالها. بالإضافة إلى ذلك، تشمل هذه النعمة البسملة التي تعتبر آية مستقلة في أول كل سورة، باستثناء سورة التوبة حيث تكون البسملة جزءًا من آية من سورة النمل. هذا يعني أن القراءة الصحيحة للقرآن بأي نية كانت تجلب الأجر العظيم المذكور في الحديث النبوي الشريف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مدينة ريو فيستا، تكساس
- Carugate
- لدينا رجل عاجز تجاوز 95 سنة من عمره، مقعد على سريره، لا يكاد ينطق كلمتين بصورة صحيحة، فهل الصلاة واج
- أنا أريد أن أجري عملية حقن للسائل المنوي لزوجي ضمن رحمي، ولكن قال الأطباء أنه إذا حصل حمل بأكثر من ج
- شخص عليه دين ربوي، بسبب قرض من بنك، فهل توجد شبهة حرام إذا سددت عنه، وبلغت من حولي لمساعدته؟