وفقًا للفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، يُعتبر الأطفال الذين يعولهم والدهم الفقير ويفتقرون إلى المال اللازم لمعيشتهم من المساكين في كفارة اليمين. هذا يعني أنه يمكن إطعامهم من طعام الكفارة. أما بالنسبة لنوع الطعام المطلوب، فهو أوسط ما اعتاد المكفِّر على إطعام أهله منه. يشمل ذلك أنواعًا مختلفة من الأطعمة مثل التمر، البر، الذرة، الأرز، وغيرها. المهم أن يكون الطعام من أوسط ما تطعمون أهلكم، أي ليس بالغالي ولا بالرخيص. وبالتالي، يمكن إطعام الأطفال من طعام الكفارة إذا كانوا مساكين وفقرهم وفقر والدهم، ويمكن أن يكون الطعام من أي نوع من الأطعمة التي اعتدتم على إطعام أهلكم منها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دراغان ساماردزيتش: حارس المرمى اليوغوسلافي الأسطوري
- أنا عبد تائب و لله الحمد، لكن الآن أريد ان أرجع لبائع حقه، حيت سبق لي أن اشتريت منه بضاعة لكنه أخطأ
- لا أستطيع كتابة السؤال فى قسم الفتوي، كلما فعلت ذلك يظهر رسالة تقول «الرجاء كتابة الأرقام التي بالصو
- عندي استفسار عن شغل، وهو أن الشغل عبارة عن استخراج قسائم من فيس بوك، مثل كوبونات الهدايا، والناس تست
- فبما يخص الشهداء في الحرب العراقية الإيرانية ومن كلا الطرفين ما هو موقفهم الشرعي هذا أولاً، ثانيا: ن