النص يوضح أن الاستماع لسورة الكهف يوم الجمعة لا يعادل أجر القراءة. وفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن من يقرأ سورة الكهف في يوم الجمعة يُنير له من النور ما بين الجمعتين. هذا الحديث يشير إلى أن الأجر المترتب على قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة هو لمن قرأ السورة بنفسه. لذلك، فإن الاستماع إلى السورة لا يُعتبر قراءة لها، وبالتالي لا يحصل المستمع على نفس الأجر الذي يحصل عليه القارئ. ومع ذلك، فإن الاستماع لسورة الكهف يوم الجمعة له فضل وثواب، لكنه لا يماثل أجر القراءة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أصلي يوما صلاة الفجر، وكانت الغرفة مظلمة، فدخلت أمي، ومرت من أمامي بمسافة قريبة؛ لعدم رؤيتها بسب
- العربي المقترح: حرب الفاندال ضد الإمبراطورية البيزنطية
- لماذا لقبت السيدة فاطمة بنت حزام ـ رضي الله عنها ـ بأم البنين؟
- أود أن استعلم عن معنى اسم روان، فقد قيل لي إنه اسم حوض في الجنة هل هذا صحيح؟
- أعمل كمحاسب في أحد المطاعم، أنا واثنان زملاء لي، وصاحب المطعم يمتلك هذا المطعم بالإضافة إلى شركة أخر