في النص، يتم تناول الحديث الذي يقول “البنات حسنات والبنون نعمة” من منظور نقدي، حيث يُشير إلى أن هذا القول ليس من كلام النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولا من أقوال الصحابة أو العلماء المعروفين. على الرغم من نسبته إلى بعض السلف مثل جعفر بن محمد، إلا أنه لم يُعتبر قاعدة شرعية بسبب عدم تواتره وافتقاره إلى السند القوي. النص يؤكد أن كل من البنات والأبناء هم نعمة عظيمة من الله، مستشهداً بالقرآن الكريم الذي يوضح أن الله يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء ذكوراً. يُشدد النص على أهمية تقدير جميع أفراد الأسرة بغض النظر عن جنسهم، ويؤكد على مكانة البنات في المجتمع المسلم والمزايا الروحية المرتبطة برعايتهن. بالتالي، يُظهر النص أن المحبة والرضا الإلهي هما القاسم المشترك في التعامل مع الأبناء والبنات، مما يدعو إلى التعبير عن الامتنان والصبر والعطاء تجاههم دون انتظار مقابل.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتل- إذا كان الإنسان عليه نجاسة (جنابة) وأراد الاستحمام هل عليه غسل ملابسه قبل الاستحمام أم بعد الاستحمام
- ما حكم الشرع في امرأة تشك في زوجها، رغم أنهما متزوجان منذ 18 سنة، ولهما ثلاث بنات، أكبرهن 17 ونصف، ر
- قيل لي إنّ قراءة سورة البقرة 22 مرة متتالية يرفع السحر وقد وقعت حادثة لأحد الصحابة فأمره رسول الله ص
- كنت أدعو ربي أن يرزقني فلانا، والله بشرني به في المنام أكثر من مرة. بعد ذلك أصبحت أدعو ربي أن يصرفه
- ذكرتم في موقعكم في فتوى معينة أن الشخص لو حلف أن يفعل كذا إذا فعل كذا، فإنه مخير بين التكفير وبين ال