في النص، يُستدل على أن الخضر ليس مجرد ملك أو ولي، بل هو نبي من أنبياء الله. تُشير الآيات القرآنية إلى أن الرحمة التي منحها الله للخضر هي رحمة النبوة، وأن العلم اللدني الذي اكتسبه يعود إلى الوحي الإلهي. يؤكد الله نفسه في قصة الخضر مع موسى أن أفعال الخضر، مثل قتل الغلام وخرق السفينة، كانت بأمر ربه، مما يدل على أنها نبوءات مستندة إلى الوحي الإلهي. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر تواضع موسى أمام الخضر واعترافه بأن الأخير يتمتع بحكمة غير محدودة مكانة النبي العالية. بناءً على هذه الدلائل القرآنية الواضحة، يبدو أن الخضر كان بالفعل أحد رسل الله ونبيه.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفى والدي قبل شهرين وأمي في العدة الآن لها ابنة عم أراد ابنها أن يقابل أمي ويعزيها فهل يمكنه ذلك أم
- فضيلة الشيخ: فيما مضى من شهور ابتليت بوسواس شديد في شتى أنواع العبادات وأمراض أخرى-الحمد لله على كل
- Interstella 5555
- لو كان شخص ما في قريته التي تبعد عن مدينته 60 كيلو. وعندما حل وقت صلاة الفجر، ذهب في سيارته إلى مدين
- سيدي أحببت أن أستفسر عن أمر عسى أن أجد عندكم الجواب، سؤالي كالتالي هل يمكن أن يتغير الشخص غير الملتز