في النص، يُناقش الراتب الذي تتقاضاه مدرسة رياضيات في قرية صغيرة، حيث قد لا يكون هناك طلاب في بعض الأحيان. وفقًا للنص، يُعتبر الراتب حلالًا إذا كانت المدرسة تحضر إلى المدرسة وتجلس في غرفة المدرسات عندما لا يأتي الطلاب. هذا لأن الموظف أو الأجير يستحق أجرته بمجرد تسليم نفسه للعمل، سواء عمل أم لم يعمل. ومع ذلك، يُشير النص إلى أن تدريس المرأة للذكور في هذه المرحلة العمرية قد يكون خطأ من أصله، مما قد يؤدي إلى مفاسد ومحاذير كثيرة. لذلك، يُنصح بالتحول لتدريس الفتيات فقط إذا أمكن ذلك. إذا تعذر ذلك، فترك التدريس بالكلية قد يكون أفضل خيار. في النهاية، يُؤكد النص أن الراتب حلال طالما أن المدرسة أديت واجباتها، ولكن إذا شعرت بالقلق بشأن عدم تدريس طالب واحد تجنبًا للخلوة، فمن الأفضل إيجاد طريقة لإعطاء الدرس في غرفة مفتوحة مع وجود آخرين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت في وقت كان فيه خلاف بيني وبين زوجتي بالطلاق على أنها لن تدخل بالموبايل الخاص بها شقتي، وبعد شهر
- «صَلُّوا عَلى مَن جَلَس عَلى رُكبَتَيْه، يُواسِي طِفلاً مَاتَ عُصفُورُه»، هل هذه الجملة صحيحة؟
- ماهو الدليل على عدد ركعات كل صلاة؟
- ما صحة هذا الأثر؟ وما مصدره: قال بعض السلف: «ادَّخر راحتك لقبرك، وقلِّل من لهوك ونومك؛ فإنَّ من ورائ
- دوغلاس، ماساتشوستس