النص يطرح مسألة طهارة السائل الذي يشبه الماء ويخرج من الجروح، ويؤكد أن هذا السائل ليس نجساً ولا ينقض الوضوء. يستند هذا الرأي إلى عدة أدلة، منها أن الأصل في الأمور هو عدم النقض، وأن من يدعي خلاف ذلك عليه تقديم الدليل. كما يشير النص إلى أن طهارة ماء الجروح ثابتة بمقتضى دليل شرعي، ولا يمكن رفعها إلا بدليل شرعي آخر. هذا الرأي مدعوم من قبل العديد من العلماء، بما في ذلك الإمام الشافعي وفي رواية عن الإمام أحمد والفقهاء السبعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الواجب على من فضله الله سبحانه على أناس آخرين في نعمة أو نعم معينة بعد الشكر تجاه الله وتجاه النا
- أشكر جهودكم الجبارة على ما تقدمونه. سؤالي: اشتريت كمبيوتر من مال حرام فكيف أحلل هذه البضاعة وتصير حل
- جون باول (ملحن أفلام)
- ماحكم الميراث : توفيت أم عن بنت وولد غير شقيقين ؟
- تزوجت رجلا يكبرني ب16 سنة، وانفصلت عنه بعد 6 أشهر من زواجي؛ لأسباب كثيرة، أنه سيء الخلق، والمعاملة ل