النص يطرح مسألة طهارة السائل الذي يشبه الماء ويخرج من الجروح، ويؤكد أن هذا السائل ليس نجساً ولا ينقض الوضوء. يستند هذا الرأي إلى عدة أدلة، منها أن الأصل في الأمور هو عدم النقض، وأن من يدعي خلاف ذلك عليه تقديم الدليل. كما يشير النص إلى أن طهارة ماء الجروح ثابتة بمقتضى دليل شرعي، ولا يمكن رفعها إلا بدليل شرعي آخر. هذا الرأي مدعوم من قبل العديد من العلماء، بما في ذلك الإمام الشافعي وفي رواية عن الإمام أحمد والفقهاء السبعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال الرسول صلى الله عليه وسلم (لا تجوز شهادة المرأه في النكاح و الحدود و الطلاق )) لماذا لا تقبل شها
- Hormone replacement therapy
- Bed (Nicki Minaj song)
- في يوم من أيام رمضان، ذهبت لأصلي العصر في المسجد، فطلب مني رئيس المسجد أن أضع جل: هيدرو الكوليك؛ لتط
- زوجي تخرج منذ تسع سنوات، ويبحث عن عمل، وفي هذه الفترة وجد عملا في محل كبير لبيع المواد الغذائية، كمح