في النص، يُناقش ما إذا كان “الطيب” من أسماء الله الحسنى، حيث يُشير إلى أن الأكثرية من أهل العلم لا يعتبرونه كذلك. يُوضح النص الفرق بين الاسم والصفة، حيث يشير الاسم إلى ذات الله مع صفات الكمال، مثل “القادر” و”العليم”، بينما الصفة هي نعوت الكمال القائمة بالذات، مثل “العلم” و”الحكمة”. يُذكر أن الاسم يشير إلى الذات وصفاتها معاً، بينما الصفة تشير إلى أمر واحد فقط. لتمييز الأسماء عن الأوصاف والأخبار، يُحدد النص ثلاثة ضوابط: أن يكون الاسم قد ورد في الكتاب والسنة، وأن يُدعى الله به مباشرة، وأن يكون متضمناً لمدح كامل مطلق غير مخصوص. بناءً على هذه الضوابط، يُستنتج أن “الطيب” ليس من أسماء الله الحسنى لأنه لم يرد نصاً في الكتاب والسنة، ولا يُدعى الله به مباشرة، كما أنه ليس متضمناً لمدح كامل مطلق غير مخصوص.
إقرأ أيضا:كتاب مبرهنة فيرما الأخيرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أذنبت يا فضيلة الشيخ ذنبا لا أستطيع أن أسامح نفسي رغم رضا والدتي وهو أني كثيرة العصبية لدرجة أن صوتي
- أنا أعمل فى مجال المطاعم مطلوب مني أذاكر وأدرس الخمور من أجل الترقية والحصول على درجة وظيفية أعلى /ه
- أنا طالبة جامعية ملتزمة والحمد لله وقد ربيت على أن لا أتعامل مع الشباب وأن لا أكلمهم. لدي زميل في ال
- طلقني زوجي طلاقا بائنا ونطقت صيغه الطلاق ولكن كنت مكرهة على الذهاب فأنا لم أكن أنوي ذلك أجبرني هو وأ
- ماذا لو لم يكن المؤذن للصلاة على وضوء ولم يستقبل القبلة أثناء الأذان؟ وهل ورد عن النبي صلى الله عليه