في الإسلام، لا يوجد دليل شرعي على وجود ما يعرف بالعين الثالثة، وهي فكرة مستمدة من الديانات القديمة والمعتقدات الوثنية. النص يؤكد أن هذه الفكرة لا أساس لها في القرآن الكريم أو السنة النبوية. ومع ذلك، هناك مفاهيم مشابهة مرتبطة بفكرة البصيرة والفراسة. البصيرة هي نور يهبّه الله لقلب المؤمن، مما يسمح له برؤية الحقائق الكامنة خلف الظاهر. أما الفراسة فهي قدرة خاصة يفهم فيها الشخص الأمور بناءً على الحدس الغريزي الذي قد يكون نتيجة لنور الهداية والقرب من الله. هذه القدرات تعتبر هدية إلهية وقد تتفاوت بحسب شدة إيمان الفرد وقربه من الرب جل جلاله. لذلك، يمكن القول إن الفراسة هي مفهوم حقيقي في الإسلام، بينما العين الثالثة هي خرافة لا أساس لها في الدين الإسلامي. يجب على المسلمين اتباع الطريق المستقيم وترك كل ما يخالف تعاليم ديننا السمحة.
إقرأ أيضا:كيف كان تعليم العلماء من بناة أعظم حضارة بشرية معروفة ومؤسسوا العلوم الحديثة؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذهبتُ أنا وعائلتي للحرم المكي من أجل الصلاة ، ولم يكن في نيتنا أن نعتمر، وحينما أنهينا الطواف أشرتُ
- لماذا يستحب الصيام فى الأشهر الحرم؟
- هيلديغارد فالك
- أعطاني الله جسدا قويا، الحمد لله. وكنت بصراحة أعصي الله به في أشياء كثيرة. ثم ابتلاني الله في جسدي،
- السادة العلماء، دعاني صاحب لي في العمل أن أذهب معه للإداء بشهادة في إعلام الوراثة حيث تغيب أحد الشهو