في النقاش حول قابلية الفصل بين الفلسفة والتحيزات البشرية، يتفق المشاركون على أن الفلسفة ليست خالية من التحيزات. إسحاق العامري يؤكد أن الفلسفة تعكس تجارب الأفراد ومعتقدات المجتمع، مما يثبت أن التحيزات الشخصية جزء لا يتجزأ من العملية الفلسفية. الكزيري الزياني، رغم اعترافه بتأثير التحيزات، يدافع عن إمكانية تحقيق الحيادية والكفاءة عبر المنطق الصارم. فاروق الأنصاري يقترح التركيز على إدارة التحيزات بدلاً من محاولة إزالتها بالكامل، مشددًا على أن الفلسفة هي ممارسة بحث عميق. العلوي بن عروس يوافق على أن التحيزات جزء لا يتجزأ من العمل العقلي، مؤكدًا على ضرورة فهمها وتحديها. في النهاية، يتفق الجميع على أن قبول التحيزات هو بداية الرحلة وليس نهايتها، حيث يجب الاستمرار في تحدي وتمحيص تلك التحيزات للحفاظ على روح الإبداع والتطوير في الفلسفة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحضرت أطفالي الاثنين لصلاة الجمعة وشاهدوا جدهم فى الصف الأمامي وذهبوا إليه ثم عادوا إلي مرة أخرى قام
- وينتشستر (توضيح)
- مقاطعة الشمال، سيراليون
- جزاكم الله كل خير عن الإسلام و المسلمين. أنا امرأة متزوجة، قبل زواجي بسنوات ابتلاني الله بالعادة
- أنا من العراق، وليس لدينا وسائل تقنية لتحديد اتجاه القبلة الشريفة عندما نريد تشييد مسجد للصلاة، هل م