في النقاش الذي أثاره طيبة بوزيان حول دور الفنون في الوقت الحالي، تبرز تساؤلات جوهرية حول ما إذا كانت الفنون تعبر عن هوية فريدة أم أنها أصبحت أداة لتسلط السلطة. بوزيان يرى أن الفنون قد تحولت إلى بوابات سطحية للسرد الأحادي، تخدم مصالح بعض رجال الأعمال في السوق بدلاً من أن تكون وسيلة للتفكير والإثارة والنضال. هذا الرأي يشير إلى أن الفنون لم تعد تعبر عن هوية فريدة بل أصبحت أداة للتسلط على السلطة. ومع ذلك، لم يتفق القاسمي الزموري مع هذا الرأي، مؤكداً أن الفن بحد ذاته ليس أداة لتعزيز السلطة وتشكيل آراء الشباب دون مقاومة. هذه المناقشة تسلط الضوء على أن الفنون يمكن أن تكون وسيلة للتحفيز والإلهام، ولكن يمكن أيضًا أن تُوظّف لتحريف الآراء وتقويض القيم الحقيقية. وبالتالي، فإن النقاش يطرح تساؤلات حول مدى قدرة الفنون على التعبير عن هوية فريدة في ظل التحديات الحالية التي تواجهها.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- والدتي متوفاة، ولي أخ وأخت، وأبي له بيت، وأرض. بعد وفاة أمي، تزوج والدي من أخرى، وأنجب ولدا وبنتا، و
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أفيدونا إذا أمكن ولكم جزيل الشكر سلفاً. أي من
- أخبرني صديق أن قريبا له يعمل سائق شاحنة ويحمل معه نقودا كثيرة لدفع البضائع، ويخبئها في عدة أماكن من
- أنا مغترب عن وطني. والمكان الموجود فيه، لا يوجد فيه أذان. وأستخدم برنامجا على الهاتف، لمعرفة أوقات ا
- أود أن أستفسر عن أمر : هل وضع أصص النباتات الطبيعية في دورات المياه حرام ؟ ذلك أنني أضع في دورة المي