في القرآن الكريم، يُشار إلى الله بصفاته الإلهية المتعددة التي تشمل القدرة والإبداع في بناء السماء والأرض. هناك آيات تؤكد أن الله هو الذي قام ببنائهما، مثل قوله تعالى: “أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ” (الأنبياء). كما يقول الله عز وجل: “وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذُلُولاً فامشوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ”. هذه الآيات تُشير بوضوح إلى قدرة الله وعظمته في خلق الكون وبنائه. ومع ذلك، فإن استخدام مصطلح “الباني” كمسمى لله قد يكون محل نقاش بين العلماء، لأنه ليس موجداً بكثرة في النصوص القرآنية لوصف صفاته. التركيز الرئيسي للأديان الإبراهيمية، بما فيها الإسلام، يجب أن يكون على اتباع تعاليم الله واحترام سلطانه. بالإضافة لذلك، هناك تفصيلات حول كيفية خلق بعض الأشياء في العالم كما ورد في الحديث النبوي الشريف، حيث نقل لنا النبي محمد صلى الله عليه
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسية- سيدة محتاجة في بلاد الغربة وتريد العودة إلى بلدها، هل يجوز شراء تذكرة لها بنية أنها من الزكاة وإعطائ
- الدائرة الانتخابية جنوب تاب
- Frugarolo
- ما الهدف الذي يستحق أن يبذل الإنسان فيه عمره، ويكون بتحقيقه لذلك الهدف قد قدم شيئًا للأمة يرضى نفسه،
- كيف نتعامل، ونرد على الملحدين؟ وهل من بحث نهديه للملحد -عسى أن يكون سببًا في هدايته-؟