في القرآن الكريم، يُستخدم مصطلح “النفس” بطرق متعددة ولكن بمفهوم واحد وهو الذات. عندما يقول الله تعالى “كل نفس ذائقة الموت”، فإنه يشير إلى جميع مخلوقات الله، وليس إلى نفسه القدوس الذي لا يموت. هذا التوضيح يبرز الفرق بين المخلوقات التي تذوق الموت والله الواحد الأحد الذي هو الحي السرمدي. على سبيل المثال، عندما يخبر الله عيسى عليه السلام أنه يعلم ما في نفسه بينما عيسى لم يعرف ما في نفس الرب، فإن هذا يشير إلى ذات الله الكريمة وليس إلى شيء يمكن تفصيله أو تقسيمه مثل النفوس البشرية. القاعدة العامة “كل نفس ذائقة الموت” تشمل جميع المخلوقات بما فيها البشر، ولكنها محصورة ومخصصة باستثناء الله الواحد الأحد. هذا الفهم يؤكد على العلاقة الخاصة بين الإله والكون بشكل عام وبني آدم تحديداً، حيث يُشدد على أن النفس التي تأتي بالموت لا تتضمن نفس الله تعالى.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرة- شخص مدين لي بمبلغ من المال بالجنيه المصري، ومدين أيضًا لعدة أشخاص آخرين، وكان يسدد الديون للأشخاص ال
- لقد طرحت في الآونة الأخيرة شركة تسمى (ماي سفن دايموندز) وهي شركة تجارة بيع وتسويق ألماسولها شركات تت
- أنا أعمل في شركة عملا إداريا ولكن أموال هذه الشركة في بنك ربوي، وأنا أبتعد عن أي عمل داخل الشركة يكو
- شخص سافر سفراً طويلاً لمدة تزيد عن 12 ساعة في أواخر شهر رمضان 28_30 , وعند وصوله الجهة المقصودة لم ي
- Tournecoupe