في النص، يُوضح أن ليلة القدر هي ليلة واحدة في الإسلام، على الرغم من اختلاف دخولها بالنسبة للبلدان المختلفة. عندما تغرب الشمس في بلد ما، تبدأ ليلة القدر في ذلك البلد، حتى لو استغرق ذلك أكثر من ساعة. وبالتالي، تُحسب ليلة القدر لكل بلد عند غروب الشمس فيه. لا يوجد مانع من أن تنزل الملائكة في كل بلد عند غروب الشمس فيه. وعلى الرغم من اختلاف دخول ليلة القدر بين البلدان، إلا أنها تظل ليلة واحدة في نظر الله تعالى. لذلك، يجب على المسلمين أن يجتهدوا في العبادة طيلة ليالي رمضان وأن يتحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان، خاصة في الليالي الوترية منها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تشديد العقوبة على من جامع في نهار رمضان ؟
- إن مات أحد بسبب كثرة التدخين هل هو كمثل رجل مات بسبب شرب الخمر؟ هل يصلى عليه أم لا؟
- 117 (number)
- ما الفرق بين الصحابة والتابعين، وهل كل من كان يعيش في الجزيرة العربية في عهد الرسول صلى الله عليه وس
- ما حكم صلاة شخص صلّى على بطانية طرية، يغوص وجهه فيها لو سجد عليها، لكنه وضع مكانَ السجود كتابًا، يضع