يمكن للمسلم أداء صلاة الاستخارة خلال أوقات النهي في حالات الضرورة القصوى، مثل السفر القريب الذي يعرض فرصة للتوقف. هذا الرأي مدعوم من قبل فتوى علماء دين بارزين. ومع ذلك، إذا لم تكن هناك حاجة ملحة ويمكن تأجيل الصلاة حتى انتهاء فترة التحريم، فإن الأفضل هو تأجيلها. لذا، يجب على المسلم أن يؤدي صلاة الاستخارة فقط عند الضرورة القصوى، أما في غير حالات الطوارئ، فيجب أن تؤدى خارج أوقات النهي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم عمري 25 سنة أعمل في شركة مختلطة يعمل معي شخص جد متسلط، لا أعرف لماذا يعاملني
- ما حكم إنفاق المرأة على والدها، علما بأن الوالد تخلى عن الإنفاق عليها منذ ولادتها وتركها تتربى في من
- Saint-Germain-des-Prés, Tarn
- ما حكم المسؤول الذي يأخذ من مال الدولة علما بأنها لا تعطيه أجرا معقولا على مجهوداته القيمة وتستنزف ط
- أنا أعاني من مشاكل نفسية عديدة، فهل إن دعوت الله أن يخلصني مما لا ذنب لي فيه، لأني لم أخلق نفسي ولم