تشرع صلاة الاستخارة في أمر الطلاق في حالة واحدة محددة، وهي عندما يكون الطلاق مباحاً وفقاً للموسوعة الفقهية. في هذه الحالة، يستحب للزوج أن يستخير الله قبل أن يقدم على الطلاق. أما إذا كان الطلاق مكروهاً أو محرماً، فلا تشرع الاستخارة. كما يمكن للمرأة أن تستخير في طلب الطلاق إذا كان طلبها للطلاق لأمر يباح لها فيه طلب الطلاق. في الحالات الأخرى، مثل الواجبات والمستحبات والمحرمات والمكروهات، لا تشرع الاستخارة فيما يتعلق بطلاق المرأة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الأذكار والأدعية التي تقال خارج الصلاة واجبة -مثل أذكار الصباح والمساء، وغيرها-؟
- ما قولكم في أحد الشباب المعاصرين، الذين قالوا إن: طه، وألم، ونون. هي كلمات آرامية، أصولها ليست عربية
- هل بايع أهل الشام معاوية، في نفس وقت مبايعة الناس للحسن -رضي الله عنهما-؟ ولماذا لم يبايع معاوية الح
- ما حكم بيع فواحة العطر التي تقوم بتحويل العطر إلى بخار، وقد يكون العطر الذي يضعه المشترون فيه كحول؟
- ما حكم الاستماع لأصوات الطبيعة المسجلة في الغابة؛ كالرعد، أو رياح، أو أصوات حيوانات، أو جداول مياه،