تطوير الشخصية الافتراضية في ألعاب الفيديو لا يُعتبر مضاهاة لخلق الله، وفقًا للفتوى الشرعية. المضاهاة التي تُعد كفرًا هي تلك التي تتضمن تصوير ذوات الأرواح ليُعبدوا أو الزعم بأن الصورة أفضل من خلق الله. في ألعاب الفيديو، لا يتم تصوير ذوات الأرواح بشكل مباشر، بل تُنشأ شخصيات افتراضية من خلال برامج كمبيوتر، وهي ليست لها حقيقة فيزيائية ملموسة. بالإضافة إلى ذلك، يرى بعض أهل العلم أن المضاهاة المقصودة هي تلك التي تهدف إلى التشبيه بخلق الله، وليس مجرد التصوير. لذلك، لا يُعتبر تطوير الشخصية الافتراضية في ألعاب الفيديو مضاهاة لخلق الله ولا كفرًا. ومع ذلك، يجب مراعاة الضوابط الشرعية المتعلقة بالألعاب الإلكترونية بشكل عام.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة متعاقدة مع إحدى شركات التأمين الطبي؛ لتقديم الرعاية الطبية لموظفيها، وأٌسرهم. عن طريق ت
- أنا متزوجة ولدي طفلان وبيني وبين زوجي كثير من المشاكل ويسبني أنا وأهلي ويضربني ضربا شيديدا لدرجة أنن
- اختلست مبلغا ماليا وطلب مني حلف اليمين في المحكمة، وقبل الذهاب إلى المحكمة دفعت المبلغ للشركة حتى لا
- سؤالي هو: هل يمكنني الربح مما صنع مثلا عبر برنامج مقرصن؟ هناك مدة تعطيك إياها الشركة وهي تصل لـ 30 ي
- مانويل خوسيه أرسي رئيس أمريكا الوسطى الأول