تطوير الشخصية الافتراضية في ألعاب الفيديو لا يُعتبر مضاهاة لخلق الله، وفقًا للفتوى الشرعية. المضاهاة التي تُعد كفرًا هي تلك التي تتضمن تصوير ذوات الأرواح ليُعبدوا أو الزعم بأن الصورة أفضل من خلق الله. في ألعاب الفيديو، لا يتم تصوير ذوات الأرواح بشكل مباشر، بل تُنشأ شخصيات افتراضية من خلال برامج كمبيوتر، وهي ليست لها حقيقة فيزيائية ملموسة. بالإضافة إلى ذلك، يرى بعض أهل العلم أن المضاهاة المقصودة هي تلك التي تهدف إلى التشبيه بخلق الله، وليس مجرد التصوير. لذلك، لا يُعتبر تطوير الشخصية الافتراضية في ألعاب الفيديو مضاهاة لخلق الله ولا كفرًا. ومع ذلك، يجب مراعاة الضوابط الشرعية المتعلقة بالألعاب الإلكترونية بشكل عام.
إقرأ أيضا:كتاب نظرية الأعدادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال حول مقتل عثمان رضي الله عنه، من هم قتلته ولماذا قتلوه؟ ماذا فعل الإمام علي رضي الله عنه بمن ا
- Lamb Weston
- نقيم في تركيا، وابنتي طالبة في الصف العاشر في مدرسة إمام وخطيب، وتدرس هذا العام سورة الضحى، والمعلّم
- أريد أن أسأل عن برامج الأذان وصحتها ودقتها؛ هل إذا ظهر لي وقت الصلاة أصلي مباشرة أو من الأفضل أن أنت
- سلام الله عليكم السؤال : ما حكم الشرع في إمام يخطب في الناس في يوم الجمعــة و يقول إن سيدنا إبراهيم